يعز علي كثيرا أن أكتب عن أحد على شح الذكريات وقلة ذات الذاكرة، وعدت التلميذة سهام ان اكتب خاطرة عنها ولكن كلما أقدمت بدافع الوعد أحجمت بمانع العجز ...
لا أعرف ماذا أكتب عنها
أعرف حقيقة أنها تستحق صفحتين من الكتابة في وصوفها تشجيعا لها على المضي في الدرب...
أعرف أنها حين تمشي تمشي باستحياء كحال الفتاة التي أقبلت على موسى عليه السلام تمشي باستحياء .
لم تبارح موضعها في معدل العشرين منذ اختبرتهم في التربية الإسلامية،وليست من النوع الذي يدرس للنقطة ،كأنها تدرس حبا في العلم تعجبها الحكم الدقيقة ولا زلت اذكر حين أمليت عليهم هذاالمثل العربي "أسمع جعجعة ولا أرى طحينا"
فقلت: من يشرح المثل ؟
فقالت هي الأولى "معناه أني أسمع ضجيجا وجلبة و كثرة كلام ولكن من غير فائدة ولا عمل تحته "
أسأل الله لها دوام التوفيق وأسأل الله لي المزيد في الكتابة عنها وأرجو أن تكون نعم الذرية الصالحة لوالديها
وتقبلي مروري الخفيف والسلام
لا أعرف ماذا أكتب عنها
أعرف حقيقة أنها تستحق صفحتين من الكتابة في وصوفها تشجيعا لها على المضي في الدرب...
أعرف أنها حين تمشي تمشي باستحياء كحال الفتاة التي أقبلت على موسى عليه السلام تمشي باستحياء .
لم تبارح موضعها في معدل العشرين منذ اختبرتهم في التربية الإسلامية،وليست من النوع الذي يدرس للنقطة ،كأنها تدرس حبا في العلم تعجبها الحكم الدقيقة ولا زلت اذكر حين أمليت عليهم هذاالمثل العربي "أسمع جعجعة ولا أرى طحينا"
فقلت: من يشرح المثل ؟
فقالت هي الأولى "معناه أني أسمع ضجيجا وجلبة و كثرة كلام ولكن من غير فائدة ولا عمل تحته "
أسأل الله لها دوام التوفيق وأسأل الله لي المزيد في الكتابة عنها وأرجو أن تكون نعم الذرية الصالحة لوالديها
وتقبلي مروري الخفيف والسلام